هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ahmed
admin
admin
ahmed


ذكر
مسآهمـآتي? : 24745
دولت? : maroc
الجنس : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Male110
مزآجي? : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Smt110
هوايتي : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Huntin10
أوسمة التميز : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Akb64010
تاريخ التسجيل : 09/12/2006

حوافز لوحات
نقاط التميز نقاط التميز: 5900
الاوسمة الاوسمة: 5
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب   جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Icon_minitimeالثلاثاء 18 نوفمبر 2008, 17:26

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وددت في هذا المقام أن أورد سلسلة من المقالات التي تهتم بحقل التربية والتعليم وأزمته في شمولية الطرح والمعالجة، أرجو أن يتقبل منا ومنكم آمين.


جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (1)

محمد ياسين العشاب



جسر التحول


عندما نطرحُ أزمةُ المعرفة ومشاكلَ التعليم نطرح معها إشكاليةَ الجذور التاريخية، فالنَّكَسَاتُ التي اصطدم بها العالم الإسلامي منذ الحروب الصليبية وغزو المغول وانهيار الأندلس، كانت كفيلة بإطفاء جذوة العلم في الشرق بسبب ضياع دور الكتب وفقدان الآثار الأدبية، فلم يعد للعلم ذلك المقام الرفيع والدور الرائد الذي لعبه من قبل، أضف إلى ذلك طول مدة الانعزال عن التطورات الحاصلة خارجيا، والتأثيرَ الواضح للاستبداد الممارَسِ على صعيد الحكم.
ذلك أن الحياة العلمية والمعرفية تستلزم لأجل ازدهارِها فضاء واسعا من الحرية، ومجالا أرحب للتعبير الصادق والنقد الحر والاجتهاد، فإن فُقِدَ ذلك تسرَّب إلى الساحة العلمية داء التقليد والاتباع، لأن دائرة الحكم تسيطر على مسارات المعرفة، فما كان فيه مصلحة لها شجَّعت عليه وبَذَلَت في سبيله الأموال، وما وَجَدتَ فيه تهديدا لها ولبقائها سَخَّرَت كلَّ ما تحتها لنسفهِ أو تغييره ولو بشراء الذمم، وكم من العلماء عُذِّبُوا وذَهَبَت أرواحهم في سبيل علمٍ نافحوا عنه، أو حَقٍّ جَهَرُوا به.
إن معاولَ الهدم التي تَنَالُ من كيان الأمة أَشَدُّ منها فَتْكًا وَهْنُ النفوس المستسلمة لطوق التقليد، فمهما تسلطت الإيديولوجيات، وتشابكت الأفكار، وزَحَفَتِ العولمة، واستأسد الجبارون، فإن فقدان عنصر الهمة والإرادة من شخصيتنا أخطر وأنكى، كيف تطمح للمعالي أمةٌ أَسِنَتْ مياهُ إرادتها؟. تُساقُ إلى الذِّلَّةِ سَوْقًا ومن خلفها تراثٌ خليطٌ من النور والظلام تَعَضُّ عليه بالنواجذ، وتُعَلِّلُ به هزائمَها فتُوهِمُ نفسَها بالسلامة، فتتكرَّرُ المأساةُ نفسُها ويَنطرِحُ المقلدون على بساط الحكام، فيستَبِّدُ هؤلاء بهم، ثم يَسْتَقوِي الطغيانُ العالمي بالفريقين.
والمشهد نفسه يتككر: إسكاتُ الأصوات الصادقة، واغتيال حرية الرأي، وإقفال باب الاجتهاد.
كم تصدَّى علماؤنا الصادقون المخلصون لذلك وجاهدوا في الله حق الجهاد، وقام منهم من قام في وجه الطغيان فكان ما كان، خَطُّوا أسماءهم على صفحات التاريخ بدمائهم الزكية، فاعتزَّ بهم وافتخرَ وانحنى لهم إجلالا واحتراما، ونحن نفعل كذلك ونعدُّهم ـ ولا نزكي على الله أحدا ـ شوكة الإسلام حقا، لا كما عَدَّ غيرنا ملوكَ العضِّ شوكة الإسلام! رحم الله الجميع.
فكيف حصل التحوُّل إذن؟ كيف أصبح القرآن للسلطانِ خَصِيما؟
من شورى وعدل قرآنيٍّ نبويٍّ إلى استبدادٍ وظلم فرعوني، غَلَبَ السيفُ فيهما فانصدعتِ الهممُ وانتكستِ النفوسُ وانزوى الفقهاء، وعُذِّبَ الصالحون والعلماء، وسيقَتِ الأمة إلى تمزُّقٍ مَهَّدَ للطامعين، لولا عصور الظلام التي عاشوها لافتَرَسُونا آنذاك، وبالرغم مما كانوا عليه دخلوا علينا في عقر ديارنا مراتٍ وسفكوا منا دماءَ مئات الآلاف، وفي كل مرة منها توقظنا مطارق الحوادث فنلتمس لنا مكانًا تحت الشمس، ولا ينصرنا القويُّ العزيزُ إلا بصلاح الدين وسيف الإسلام قُطُز ويوسف بن تاشفين...، برجالٍ اِغترفوا من المعين النبوي الخالص فسَرَتِ الحياة إلى قلوبهم فأحيوِا الأمةَ جميعا، وليت منا من اتعظ!
دَاءُ عُضَالٌ تسرَّبَ إلى جسم الأمة واستشرى فيها فضيَّعَ من بعض العلماء ثباتَهم ويقينهم، فداروا في دائرة السلطان، وزَيَّنوا له القبيح فرآهُ حسنا، وحَجَبُوهُ عن الحق فأهملَ العدل، وتعلَّقَت غاية العلم بمصالح الحكام، فغاب عن العلم جوهره ومعدنه الأصيل، وانصب الاهتمام على الجزئيات والخلافات، وأُغلِق باب الاجتهاد، وساد مبدأ رفض كل جديدٍ والتشبث بالقديم، عجزا من العلماء وتقصيرا منذ أن اختصم القرآن والسلطان، فاستسلموا للأهواء ورَكَنُوا للدنيا، وصَفَدتهم قيود التقليد الفكري قرونا طويلة، وتصوَّروا التاريخَ امتدادا مسترسلا للظلم الوراثيّ، فتحجَّرت المعارف والعلوم على ذلك حتى تعوَّدَها الطلبة فاستغربت نفوسهم كلَّ جديد، حتى النظام التعليمي المتَّبَعُ ظَلََّ قارًّا لم تتغير معظم معالمه إلى فترة الاستعمار الأجنبي.
وبقيت القناديل المضيئة هنا وهناك تحفظ ميراث النبوة، وترعى أنوار العلم النبوي الصافي من روافده الأولى، لم يَخْلُ منها عصرٌ ولم يَخْلُ منها مِصر، فهي كالأغصانِ الوارفةِ التي وَصَلَتِ الأمة بجذورها السَّامِقَةِ، وجَلَتْ عن كل زمانٍ من أزمنة التجديد سحائب الباطل والأهواء، ونَفَضَتْ عن المعاني النبوية ما عَلِقَ بها من شوائب، فكانت كالشَّجا في حلوق الحكام، أَقَضَّتْ مضاجعهم وأزعَجَتْ نفوسهم، فحيَّرهُم ثباتُ أهل الحق واستمساكهم بالنور الذي رُبُّوا عليه، واستعصى عليهم أن ينالوا من يقينهم مثقال ذرة، ولولاهم لضاع الإيمان وانتقضت العرى، لكن الله عز وجل قَضَى لدينه والنور الذي أنزل بالاستمرار، وقَيَّض لذلك رجالا حملوا مشاعل النور، وتركوا لنا تراثا علميا يبعثُ على الفخر.
إن بين أيدي أمتنا تراثا فقهيا غنيا زاخرا، واجتهاداتٍ لم تغادر من جزئيات الدين والعقيدة والحياة والأخلاق شيئا إلا فصلته، وأخرى من علم السلوك يرغبُ إليها كل مُرتَجٍ قربَ العلي القديرِ، وذخائرُ من علومِ الحديث هي من أسمى ما نحتفظ به، فضلا عن أصول الفقه وبقية العلوم الأصيلة الشريفة، كنوزٌ تنوءُ مفاتيحُها بالعُصبةِ أولي القوة، وثروة ثمينة إن نحن أحسنا قراءتها ونقدَها والاستفادةَ منها.
ذلك أن الفقهَ الجامعَ ذَا النظرة الشمولية العميقة هو الفقهُ الذي يأتَمُّ مباشرةً بالوصايا النبوية الشريفة من معينها الأول، دون تمييز بين هذا وذاك، دون تمييزٍ يأخذُ من السنة ويَرُدّ، ويُضَعِّفُ ما شاءَ مما لا يوافق هواه وأهواء السلطان، ويُقَوِّي سَنَدَ ما يراه سَنَدًا له ولسطانه، لا بد من التعامل مع كنوز الفقه الموروث على ضوء ما جاءنا عن النبي صلى الله عليه وسلم المؤيَّدِ المعصوم، والنّظَرِ إليه بنظرة لا يغيب عنها موقعُ كلِّ فتوًى ومسألةٍ وكلِّ صغيرة وكبيرة من مسائل العلم من الحكمِ والواقع التاريخي، ومن الخلافات المذهبية ومواقف السادةِ العلماءِ المُسَدِّدَةِ المُقارِبَة.
هنا يتضح معنى جِسْرِ التحولِ الذي نقصد إليه: فمواقف العلماء سَدََّدَت وقَارَبَت في أزمنة تحوَّل العلم فيها من نطاقِ النظرة الموحدة التي تشمَلُ الدعوةََ والدولة، إلى نطاقٍ ضيِّقٍ يفصل الدعوةَ عن الدولةِ والقرآنَ عن السلطان، ليتحول الأمر بعد ذلك إلى نطاقِ أضيَقَ بعزلِ الدعوةِ والقرآنِ عن الحكم والمجتمع معًا، وتبني مبادئ العلمانية والتفكير بذهنية الغزاة، ليتم حَجْبُ الدعوة بالمرة أو في أحسن الأحوال تحجيمُهَا في حَيِّزٍ مُراقَبٍ مُقَنَّن.
وعندما تسيطر الذهنيةُ الرعويةُ المُنقادَةُ المقلدةُ تخضعُ لها مناهج التعليم، وتُسيطِر على المعرفة، فيتلقى الناس العلومَ مشوَّهةَ والتاريخَ مزوَّرًا والحقائقَ غامضةًُ أو مكذوبة، ثم تنشأُ نفوسهم على ما تَلقَّوه، وتَتَشَرَّبُ عقولُهم ما تَعَلَّمُوهُ فتَصْطَبِغُ به حياتُهُمْ، فيكون ردُّ فعلهم لا شعوريا ضدَّ ما لم ينشأوا عليه، وينظرون إلى تراثهم وفقههم نظرةَ احتقار، لأنهم لا يجدون له صدًى في حياتهم العملية ولا تأثيرا على مجرى الواقع المتجدد، وما ارتبطت معاني الدعوة والتاريخ الإسلاميِّ عندهم إلا بنطاقات ضيقة بعيدة عن المجالات الحيوية، أما ميادين الحياة الفاعلة من اقتصاد وإدارة وتسيير وقوانين مدنية وجنائية فهي في منأًى عنها.
إن الكيفية التي توزَّعُ بها ساعات التعليم ونوعية المناهج المعتمدة مع قلة بل ندرة أو عدم المواد الإسلامية، كفيلة بإبعاد نفوس المتعلمين والناشئة والمسؤولين وقيادات البلاد مسافاتٍ نائيةً عن جوهر المعنى الإسلامي.
كما أن تعمُّدَ إهمالِ اللغة العربية وتقليصَ ساعاتها والمواد التي تُدَرّسُ بها يحول دون فهم القرآن، فنقصُ العامل التربوي إلى جانب نقصِ العامل اللغوي باعتباره الوعاءَ الأساسي لاستيعاب المعنى، يجعل فهمَ معاني ومقاصد القرآن الكريم أمرا عسيرا، فلا يبقى إلا التلقي الحرفيُّ حِفظًا يُتَلَقَّى قبلَ الإيمان، ويتصدَّى للتفسير والتأويلات من تَجَرَّدَ من التكوينين معا: التربوي واللغوي، أو فصيحٌ لَسِنٌ منافق، أغرقتهُ في يَمِّهَا المناهجُ الجدليةُ والبنيوية والإحصائية والفلسفاتُ الماديةُ فقَاسَ القرآن بمقاسها، وأَوَّلَهُ بمعيارها، وعَلَّقَ الأحكامَ والمعانيَ بأسباب النزول، ليصَنِّفَ القرآنَ آخرَ المطافِ ضمنَ نصوص التاريخ والأدب العربي.
مقابلَ ذلك نجد من علمائنا وأجدادنا الأفاضل من دَعَوْا إلى توقير القرآن إلى حدِّ التورُّعِ عنه، واليومَ تتكرَّرُ نفس الدعوة بصيغة أخرى وأسلوب جديد، ألم يعتبر الأستاذ "محمد أركون" بأن الوحي إنما هو شذراتٌ صادرة ٌ عن نوع من ( اللوجوس ) الإلهي المتعالي، فالحقيقة المطلقة لا توجد إلا على مستوى ( اللوجوس )، والنص الصادرُ عن الوحي ما هو إلا جزء من هذه الحقيقة يظل فهمنا له ناقصًا تاريخيا وإنسانيا، لأننا لا نمتلك القدرة للوصول إلى (اللوجوس) الإلهي!!
وفي خِضَمِّ التيه المعرفي وعواصف الإيديولوجيات التي تَهُبُّ بقوة من هنا وهناك، تسير سفينة التعليم بغير رُبَّان، وما زُوِّدَت بوقودٍ إيماني يكفي لمسيرها، فلا عَجَبَ أن ينسحبَ العنصر الإيماني من البناء الثقافيِّ عامةُ، فتجدُ العناصرَ التي تتبوَّأُ مراكز الصدارة العلمية جريئين على انتهاك الحُرَم، غاب عن أذهانهم أن يَصِلُوا الإيمانَ بالله وباليوم الآخر بما تعلَّمُوهُ ويعملون به، وسيطرت عليهم المفاهيم الحضارية العلمانية فقاسوا على مقاسها كل شيء، واستنكفوا أن تكون مراجعهم نصوصا تاريخية وكتبَ حضارةٍ تخضع لسلم التطور الفكري والسوسيولوجي لدى الشعوب!
أخيرا فإنه بالرغم من جسرِِ التحول فقد ظلت الحركة العلمية والأدبية قائمةً على ما اعترضها من صعاب، وبَقِيَ مصباحُ العلم والمعرفة مُضيئًا في دمشق والقاهرة وكثير من حواضر الشرق وحواضر الغرب كفاس، كما أن التعليم الأصيل الذي ساد قبل وأثناء تنفيذ المشاريع الحمائية ومع الجهود الجبارة التي بذلها العلماء في سبيل إحيائه وبَعثِ جوهره، قد أفرز بعض العلماء والأدباء الأفذاذ الذين قادوا الحركة الوطنية ضد المستعمر، وساهموا بقسط وافر في تنشيط الحركة العلمية والأدبية، الأمر الذي يطرح إشكالية التأصيل العلمي بالنسبة للتعليم الحديث والأجيال المتخرجة منه، حيث تعكرت الأجواءُ العلمية والأدبية الأصيلة، وتوقف توارث العلم بين الأسر التي اشتهرت به، وهيمنَ المعاشُ على حرية الفكر، فأصبحت المعرفة منفصلةً عن غايتها مُتَّصِلَةً بتحقيق المصالح الشخصية الآنية، مع أن ميدان التعليم في حقيقة الأمر هو من أخطر الميادين وأجلها، حتى إذا هيمنت عليه المصالح وتسربت إلى ساحته الأهواءُ لم يحَقِّقْ دوره المنشود، ولم يُخلِصْ أربابُهُ في سبيل النهوض بأمتهم، وافتقدَ إلى عنصره وجوهره الأصيل.
لقد حال الميراث الثقيل دون انصلاح أحوال التعليم، وحالت ذهنية التقليد دون إصلاح المعارف التي تناقلها الناس مشوَّهةً حتى اعتادوا عليها، ولم يكن حال المغرب أفضل، فقد مرَّ بنفس الظروف وعانى من نفس الأزمات، ودَخَلَ في نومة عميقة حتى فتح عينيه على الرايات الأجنبية ترفرف فوقه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lawahat.jeun.fr
فاعلة خير
عضو مبدع
عضو مبدع
فاعلة خير


انثى
مسآهمـآتي? : 1457
دولت? : marocco
الجنس : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Femal110
مزآجي? : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Busy110
هوايتي : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Readin10
تاريخ التسجيل : 27/07/2007

حوافز لوحات
نقاط التميز نقاط التميز: 1028
الاوسمة الاوسمة: 2
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب   جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Icon_minitimeالسبت 22 نوفمبر 2008, 13:09

شكرا اخي على الموضوع الرائع صراحة هي مشاكل تتخبط فيها منظومتنا،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salwa
فارس لوحات
فارس لوحات
salwa


انثى
مسآهمـآتي? : 13582
عمري? : 44
دولت? : المغرب
أوسمة التميز : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب 12110
أوسمة الاستحقاق : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Lilly10
أوسمة المسابقات : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Mr3110
تاريخ التسجيل : 16/01/2007

حوافز لوحات
نقاط التميز نقاط التميز: 4504
الاوسمة الاوسمة: 6

جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب   جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Icon_minitimeالأحد 23 نوفمبر 2008, 12:37

يعــطيكـ الف عافية على التقرير الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
youssef
فارس لوحات
فارس لوحات
youssef


مسآهمـآتي? : 11657
أدعية : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب 159498
أوسمة التميز : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب 11210
أوسمة الاستحقاق : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Paco10
أوسمة المسابقات : جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب 27_11283734530
تاريخ التسجيل : 30/01/2007

حوافز لوحات
نقاط التميز نقاط التميز: 2850
الاوسمة الاوسمة: 4

جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Empty
مُساهمةموضوع: رد: جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب   جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب Icon_minitimeالثلاثاء 25 نوفمبر 2008, 14:46

شكرا استاذى على الطرح

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية بالمغرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اكرونولوجيا اصلاح ا لتعليم بالمغرب
» ضعف التحصيل الدراسي.. الأزمة والحل
» وضعية التعليم بالمغرب.................. إلى أين؟
» القانون الأساسي لرجال التعليم بالمغرب
» رواتب جميع المهن بالمغرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: °ˆ~*¤®§ شؤون تعليمية §®¤*~ˆ° :: ..{ مٌنتدى إعْدَادَية عَبْد الرَحْمَانُ حَجِي .. ◦●-
انتقل الى: